ملتقى اصدقاء تحت القمر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى اصدقاء تحت القمر

منتدى منوع ومميز تجد فيه كل ما يسعدك
 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول

 

 قصة إبراهيم الخليل عليه السلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر
avatar



قصة إبراهيم الخليل عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: قصة إبراهيم الخليل عليه السلام   قصة إبراهيم الخليل عليه السلام Emptyالثلاثاء مارس 04, 2008 3:22 am

قصة إبراهيم الخليل عليه السلام



الحمد لله العلي القوي المتين القاهر الظاهر المبين لا يعزب عن سمعه أقل الأنين ولا يخفى على بصره حركات الجنين ذل لكبريائه جبابرة السلاطين وقل عند دفاعه كيد الشياطين قضى قضاءه كما شاء على الخاطئين وسبق اختياره لما اختار الماء والطين فهؤلاء أهل الشمال وهؤلاء أهل اليمين جرى القدر بذلك قبل عمل العاملين ولقد آتينا إبراهيم رشده من قبل وكنا به عالمين ) أحمده حمد الشاكرين وأسأله معونة الصابرين وأصلي على رسوله المقدم على التبيين وعلى صاحبه الصديق أول تابع له على الدين وعلى الفاروق عمر القوي الأمين وعلى عثمان زوج ابنته ونعم القرين وعلى علي بحر العلوم الأنزع البطين وعلى عمه العباس ذي الفخر القويم والنسب الصميم قال الله تعالى ولقد آتينا إبراهيم رشده من قبل وكنا به عالمين ) إبراهيم بن تارخ بن ناحور بن ساروغ بن أرغو بن فالغ ابن عابر ابن شالخ بن أرفخشذ بن سام بن نوح بن لامك بن متوشلخ بن أهنخ بن يرد بن مهلاييل بن قاين بن أنوش وأمه نونا بنت كرينا بن كوثا من بني أرفخشذ وكرينا هو الذي كرى نهر كوثى وكان بين الطوفان ومولد إبراهيم ألف سنة وتسع وسبعون وقيل ألف ومائتا سنة وثلاث وستون وذلك بعد خلق آدم عليه السلام بثلاثة آلاف سنة وثلاثمائة وسبع وثلاثين سنة
ولما أراد الله عز وجل إيجاد إبراهيم عليه السلام قال المنجمون لنمرود إنا نجد في علمنا أن غلاماً يولد في قريتك هذه يقال له إبراهيم يفارق دينكم ويكسر أوثانكم في شهر كذا وكذا من سنة كذا وكذا فلما دخلت السنة المذكورة بعث نمرود إلى كل امرأة حامل بقريته فحبسها عنده ولم يعلم بحبل أم إبراهيم فجعل لا يولد غلام في ذلك الشهر إلا ذبحه فلما أخذ أم إبراهيم الطلق خرجت ليلاً إلى مغارة فولدت فيها إبراهيم وأصلحت من شأنه ثم سدت عليه باب المغارة ثم رجعت إلى بيتها وذلك بمدينة كوثى وكانت تتردد إليه فتراه يمص إبهامه قد جعل الله رزقه في ذلك وكان آزر قد سألها عن حملها فقالت ولدت غلاماً فمات فسكت عنها وقيل بل أخبرته فأتاه فحفر له سرباً وسد عليه بصخرة وكانت أمه تختلف إلى رضاعه فلما تكلم قال لأمه من ربي قالت أنا قال فمن ربك قالت أبوك قال فمن رب أبي قالت له اسكت فسكت فرجعت إلى زوجها فقالت له إن الغلام الذي كنا نتحدث أنه يغير دين أهل الأرض هو ابنك فأتاه فقال له مثل ذلك فدنا إبراهيم عليه السلام بالليل من باب السرب فرأى كوكباً قال ابن عباس هو الزهرة قال وكان له حينئذ سبع سنين وقال مجاهد هو المشتري فقال هذا ربي أي على زعمكم فلما خرج كان أبوه يصنع الأصنام ويقول له بعها فيأخذ الصنم ويخرج فيقول من يشتري ما يضره ولا ينفعه فشاع بين الناس استهزاؤه بالأصنام وجعل يقول لقومه ما هذه التماثيل التي أنتم لها عاكفون ) أي مقيمون على عبادتها قالوا وجدنا آباءنا لها عابدين ) أي إنا نقتدي بهم ونقلدهم فخرجوا يوماً إلى عيد لهم فخرج معهم ثم ألقى نفسه في الطريق وقال إني سقيم )
فلما مضوا قال تالله لأكيدن أصنامكم ) والكيد احتيال الكائد في ضر الكيد وأراد لأكسرنها فسمع الكلمة رجل منهم فأفشاها عليه فدخل بيت الأصنام وكانت اثنين وسبعين صنماً من ذهب وفضة ونحاس وحديد وخشب فكسرها وجعلهم جذاذا أي فتاتا ثم وضع الفأس في عنق الصنم الكبير لعلهم إليه يرجعون ) في هاء الكناية قولان أحدهما أنها ترجع إلى الصنم فيظنون أنه فعل والثاني إلى إبراهيم والمراد الرجوع إلى دينه فلما رجعوا قالوا من فعل هذا بآلهتنا فنم عليه الذي سمع منه لأكيدن ) فقالوا سمعنا فتى يذكرهم يقال له إبراهيم أي يعيبهم قالوا فأتوا به على أعين الناس ) أي بمرأى منهم لعهلم يشهدون ) فيه ثلاثة اٌ قوال أحدها يشهدون أنه قال لآلهتنا ما قال قاله ابن عباس والثاني أنه فعل ذلك قاله السدى والثالث يشهدون عقابه قاله ابن إسحاق قالوا أأنت فعلت هذا بآلهتنا يا إبراهيم ) قال بل فعله كبيرهم ) والمعنى أنه غضب أن تعبد معه الصغار فكسرها وكان الكسائي يقف على قوله بل فعله ) ويقول معناه فعله من فعله ثم يبتدئ كبيرهم هذا ) وقال ابن قتيبة هذا من المعاريض فتقديره إن كانوا ينطقون فقد فعله كبيرهم هذا ) فرجعوا إلى أنفسهم فقالوا إنكم أنتم الظالمون ) حين عبدتم من لا يتكلم ثم نكسوا على رءوسهم ) أي أدركتهم حيرة فلما ألزمهم الحجة حملوه إلى نمرود فقال له ما إلهك الذي تعبد قال ربي الذي
يحيي ويميت قال أنا أحيي وأميت آخذ رجلين قد استوجبا القتل فأقتل أحدهما فأكون قد أمته وأعفو عن الآخر فأكون قد أحييته قال فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب ) فبهت نمرود وحبسه سبع سنين وجوع له أسدين وأرسلهما عليه فكانا يلحسانه ويسجدان له ثم أوقد له ناراً ورماه فيها فسلم فكف نمرود عنه فخرج مهاجراً إلى الشام فتزوج سارة وهي بنت ملك حران وكانت قد خالفت دين قومها ومضى فنزل أرض فلسطين فاتخذ مسجداً وبسط له الرزق وكان يضيف كل من نزل به وأنزل الله عليه صحفاً أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنبأنا أبو الحسين ابن المهتدي أنبأنا الحسن بن أحمد بن علي الهماني حدثنا أبو بكر محمد بن أحمد الشمشاطي حدثنا جعفر بن محمد الفريابي حدثنا إبراهيم بن هشام بن يحيى الغساني حدثنا أبي عن جدي عن إدريس الخولاني عن أبي ذر رضي الله عنه قال قال رسول الله {صلى الله عليه وسلم} أنزل الله تعالى على إبراهيم عليه السلام عشر صحائف قلت ما كانت صحف إبراهيم قال كانت أمثالاً كلها أيها الملك المسلط المبتلى المغرور إني لم أبعثك لتجمع الدنيا بعضها إلى بعض ولكن بعثتك لترد عني دعوة المظلوم فإني لا أردها وإن كانت من كافر وكان فيها وعلى العاقل ما لم يكن مغلوباً على عقله أن تكون له ساعات ساعة يناجي فيها ربه وساعة يتفكر فيها في صنع الله وساعة يحاسب فيها نفسه وساعة يخلو فيها بحاجته من الحلال وعلى العاقل أن لا يكون ظاعناً إلا في ثلاث تزود لمعاد ومرمة لمعاش ولذة في غير محرم وعلى العاقل أن يكون بصيراً بزمانه مقبلاً على شأنه حافظاً للسانه ومن حسب كلامه من عمله قل كلامه إلا فيما يعنيه ثم إن الله تعالى اتخذه خليلاً وفي سبب ذلك ثلاثة أقوال
أحدها لإطعامه الطعام وكان لا يأكل إلا مع ضيف روى عبد الله بن عمرو ابن العاص عن النبي {صلى الله عليه وسلم} أنه قال يا جبريل لم اتخذ الله إبراهيم خليلاً قال لإطعامه الطعام والثاني أن الناس أصابتهم سنة فأقبلوا إلى باب إبراهيم يطلبون الطعام وكانت له ميرة من صديق له بمصر في كل سنة فبعث غلمانه بالإبل إلى صديقه فلم يعطه شيئاً فقالوا لو احتملنا من هذه البطحاء ليرى الناس أنا قد جئنا بميرة فملأوا الغرائر رملاً ثم أتوا إلى إبراهيم فأعلموه فاهتم لأجل الخلق فنام وجاءت سارة وهي لا تعلم ما كان ففتحت الغرائر فإذا دقيق حوارى فأمرت الخبازين فخبزوا وأطعموا الناس فاستيقظ إبراهيم فقال من أين هذا الطعام فقالت من عند خليلك المصري فقال لا بل من عند خليلي الله فحينئذ اتخذه الله خليلاً رواه أبو صالح عن ابن عباس والثالث اتخذه الله خليلاً لكسره الأصنام وجداله قومه قاله مقاتل أخبرنا محمد بن أبي طاهر البزار أنبأنا أبو محمد الحريري أنبأنا أبو عمر ابن حيوة أنبأنا أحمد بن معروف حدثنا الحارث بن أبي أسامة حدثنا محمد بن سعد حدثنا هشام بن محمد عن أبيه عن أبي صالح عن ابن عباس رضي الله عنهما قال لما اتخذ الله إبراهيم خليلاً ونبأه وله يومئذ ثلاثمائة عبد أعتقهم لله وأسلموا فكانوا يقاتلون معه بالعصي وابتلاه الله عز وجل بالكلمات فأتمهن روى طاوس عن ابن عباس قال ابتلاه الله بالطهارة خمس في الرأس قص الشارب والمضمضة والإستنشاق والسواك وفرق الرأس وخمس في الجسد تقليم الأظافر وحلق العانة والختان ونتف الإبط وغسل أثر الغائط والبول بالماء وفي الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي {صلى الله عليه وسلم} أنه قال اختتن إبراهيم بالقدوم والقدوم موضع وكان له يوم اختتن ثمانون سنة وقيل مائة وعشرون سنة وهو ختن نفسه وسأل ربه عز وجل أن يريه كيف يحيي الموتى وفي سبب ذلك أربعة أقوال أحدها أنه رأى ميتة تمزقها السباع والهوام فسأل ذلك قاله ابن عباس والثاني أنه لما بشر باتخاذه خليلاً سأل ليعلم بإجابته صحة البشارة قاله السدى عن أشياخه والثالث أنه أحب أن يزيل عوارض الوسواس قاله عطاء بن أبي رباح والرابع أنه لما قال لنمرود ربي الذي يحيي ويميت أحب أن يرى ما أخبر به قاله ابن إسحاق وأما نمرود فإنه بقي بعد إلقاء الخليل في النار أربعمائة عام لا يزداد إلا عتواً ثم حلف ليطلبن إله إبراهيم قال السدى عن أشياخه أخذ أربعة أفراخ من أفراخ النسور فرباهن باللحم والخمر حتى إذا كبرن واستفحلن قرنهن بتابوت وقعد في ذلك التابوت ثم رفع لهن اللحم فطرن به حتى إذا ذهب في السماء أشرف ينظر إلى الأرض فرآها كأنها فلك في ماء ثم صعد فوقع في ظلمة فلم ير ما فوقه ولا ما تحته ففزع فنكس اللحم فاتبعنه منقضات فلما نزل أخذ بيني الصرح فسقط الصرح
قال زيد بن أسلم بعث الله تعالى إلى نمرود ملكاً فقال له آمن بي وأتركك على ملكك فقال وهل رب غيري فأتاه ثايناً وثالثاً فأبى ففتح عليه باباً من البعوض فأكلت لحوم قومه وشربت دماءهم وبعث الله عز وجل عليه بعوضة فدخلت في منخره فمكث أربعمائة عام يضرب رأسه بالمطارق وأرحم الناس به من يجمع يديه ثم يضرب بهما رأسه فعذب بذلك إلى أن مات وقال مقاتل عذب بالبعوضة أربعين يوماً ثم مات

الكلام على قوله تعالى
قلنا يا نار كوني برداً وسلاماً على إبراهيم
لما كسر الخليل الأصنام حملوه إلى نمرود فعزم على إهلاكه فقال رجل حرقوه قال شعيب الجبائي خسفت الأرض بالذي قال حرقوه فهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامة وألقي الخليل في النار وهو ابن ست عشرة سنة قال علماء السير حبسه نمرود ثم بنوا له حوالي سفح جبل منيف طول جداره ستون ذراعاً ونادى منادي نمرود أيها الناس احتطبوا لإبراهيم ولا يتخلفن عن ذلك صغير ولا كبير فمن تخلف ألقي في تلك النار ففعلوا ذلك أربعين ليلة حتى إن كانت المرأة لتقول إن ظفرت بكذا لأحتطبن لنار إبراهيم حتى إذا كان الحطب يساوي رأس الجدار قذفوا فيه النار فارتفع لهيباً حتى كان الطائر يمر بها فيحترق ثم بنوا بنياناً شامخاً وبنوا فوقه منجنيقاً
ثم رفعوا إبراهيم على رأس البنيان فرفع إبراهيم رأسه إلى السماء فقال اللهم أنت الواحد في السماء وأنا الواحد في الأرض ليس في الأرض أحد يعبدك غيري حسبي الله ونعم الوكيل ثم رمي به فاستقبله جبريل فقال يا إبراهيم ألك حاجة فقال له أما إليك فلا فقال جبريل سل ربك فقال حسبي من سؤالي علمه بحالي أخبرنا محمد بن أبي منصور حدثنا جعفر بن أحمد أنبأنا الحسن بن علي التميمي أنبأنا أبو بكر بن أحمد بن جعفر أخبرنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثنا شيبان حدثنا أبو هلال قال حدثنا بكر قال لما ألقي إبراهيم في النار جارت عامة الخليقة إلى ربها عز وجل فقالوا يا رب خليلك يلقى في النار فأذن لنا أن نطفى ء عنه فقال هو خليلي وليس لي في الأرض خليل غيره وأنا ربه ليس له رب غيري فإن استغاث بكم فأغيثوه وإلا فدعوه قال فجاء ملك القطر فقال يا رب خليلك يلقى في النار فأذن لي أطفى ء عنه بالقطر فقال هو خليلي ليس لي في الأرض خليل غيره وأنا ربه ليس له رب غيري فإن استغاث بك فأغثه وإلا فدعه فلما ألقي في النار دعا ربه فقال الله تعالى يا نار كوني برداً وسلاماً على إبراهيم ) فبردت يومئذ على أهل المشرق والمغرب فلم ينضج بها كراع قال ابن عباس لم يبق في الأرض يومئذ نار إلى طفئت ظنت أنها هي التي تعنى ولو لم يتبع بردها سلاماً لمات إبراهيم من بردها أخبرنا أبو بكر ابن حبيب أنبأنا علي بن صادق أنبأنا أبو عبد الله الشيرازي حدثنا أبو العباس محمد بن الحسن الخشاب حدثنا أبو القاسم بن موسى حدثنا يعقوب ابن إسحاق قال سمعت أحمد بن حنبل رضي الله عنه وقد سئل عن التوكل قال هو قطع الإستشراف باليأس من الخلق قيل له فما الحجة فيه قال قصة الخليل لما وضع في المنجنيق مع جبريل عليهما السلام لما قال أما إليك فلا فقال له فسل من لك إليه الحاجة قال أحب الأمرين إلي أحبهما إليه قال علماء السير لما ألقي في النار أخذت الملائكة بضبعيه وأجلسوه على الأرض فإذا عين من ماء عذب وورد أحمر ولم تحدق النار إلى وثاقه ونزل جبريل بقميص من الجنة وطنفسة من الجنة فألبسه القميص وأجلسه على الطنفسة وقعد معه يحدثه فأقام هناك أربعين يوماً فجاء آزر إلى نمرود فقال ائذن لي أن أخرج عظام إبراهيم وأدفنها فخرج نمرود ومعه الناس فأمر بالحائط فنقب فإذا إبراهيم يمشي في روضة تهتز ونباتها يندى وعليه القميص وتحته الطنفسة والملك إلى جنبه والماء يجري في جبينه فناداه نمرود يا إبراهيم إن إلهك الذي بلغت قدرته هذا لكبير هل تستطيع أن تخرج قال نعم فقام إبراهيم يمشي حتى خرج فقال من هذا الذي رأيت معك قال ملك أرسله الله تعالى ليؤنسني فقال نمرود إني مقرب إلى إلهك قرباناً لما رأيت من قدرته فقال إذاً لا يقبل منك ما كنت على دينك فقال يا إبراهيم لا أستطيع أن أترك ملكي ولكن سوف أذبح له فذبح أربعة آلاف بقرة وكف عن إبراهيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
القلم النازف
شاب غزاوي مميز جدا
شاب غزاوي مميز جدا
القلم النازف


ذكر
عدد الرسائل : 414
العمر : 34
الاوسمة : قصة إبراهيم الخليل عليه السلام Thank
تاريخ التسجيل : 27/02/2008

قصة إبراهيم الخليل عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة إبراهيم الخليل عليه السلام   قصة إبراهيم الخليل عليه السلام Emptyالثلاثاء مارس 04, 2008 4:56 am

بارك الله فيك على القصة الروعة والاكثر من رائعة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة إبراهيم الخليل عليه السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى اصدقاء تحت القمر :: اصدقاء تحت القمر الرئيسي :: المنتدى الإسلامي-
انتقل الى: