خادم أم خادمة؟!
بعد انتظار دام زمنا قدمت الخادمة الفلبينيه لعائلة ثريه رحبت بها ربة البيت وتحدثت عنها لجاراتها تزف بشرى قدوم الخادمه , تفانت الخادمه في عملها ونالت إعجاب الجميع كانت ربة البيت تشعر براحه عندما كانت الخادمه تمسك بيدها أو تحسس رأسها أثناء مرضها او تمشط لها شعرها ...
اكتشفت فيها مهارة جديده ... علمت أنها تجيد التدليك ... طلبت منها أن تدلك لها جسدها .... لم تمانع الخادمه .... بل رحبت بذلك أيما ترحيب
كانت تشعر ربة المنزل بالسرور أثناء التدليك ... ذكرت ذلك لزوجها وطلبت منه دون أن تشعر بالحرج لكون الخادمه أنثى أن يجرب تدليكها ...
وافق الزوج بعد تردد .. وتكرر ذلك مررا .... وصار يشعر بلذة أثناء التدليك وراحه ... وجعل الشيطان يقربه اكثر فاكثر من الخادمه ... اخذ يلاعبها ويلاطفها ويتودد إليها....
وبدأت الوساوس تراوده وشعر برغبة بارتكاب الفاحشة معها ....
وفي يوم من الأيام وبعدما أوصل عائلته لبيت أحد أقربائه .... عاد إلى البيت مسرعا فرحا بما سيفعل من المنكر العظيم .... دخل الرجل البيت وقد أعمى الشيطان قلبه ..... هرع نحو الخادمه وطلب منها أن تقوم بتدليكه .... لم تمانع الخادمه .... اقترب منها وطلب أن تمكنه من نفسها .... رفضت بشده حاولت الهرب.... امسك بها واخذ يجردها من ملابسها ..... نظر إليها.... يا للهول .. ماذا أرى؟!!
كانت المفاجاه مذهلة .... أنها رجل وليست امرأة ..... وامصيبتاه ... شعر الرجل بالخجل من نفسه.... تذكر كيف كان هذا الرجل يدلك جسد زوجته.....
تصبب العرق من جبينه.... ضاقت عليه الأرض بما رحبت.... لابد أن أتخلص منه .... سارع إلى مكتب الخدم لتسفير الخادمه التي تبين أنها رجل....
قصه واقعية فلنأخذ منها عظه
هناك سؤال يطرح نفسه..... ترى كم رجل في بيوت المسلمين بزي امرأة؟؟!!